تزكية النفس في رمضان
كلنا نسعى لإصلاح القلوب وتزكية النفوس خصوصا في شهر رمضان، وهذا الملف يحتوي على نصائح وعبارات عن كيفية تزكية النفس جمعناها لكم من أقوال العلماء.
كلنا نسعى لإصلاح القلوب وتزكية النفوس خصوصا في شهر رمضان، وهذا الملف يحتوي على نصائح وعبارات عن كيفية تزكية النفس جمعناها لكم من أقوال العلماء.
أيام عشر ذي الحجة أيام فاضلة، العمل الصالح فيها أفضل من العمل الصالح فيما سواها من باقي أيام السنة، ويستحب فيها الاجتهاد في العبادة، وزيادة عمل الخير والبر بشتى أنواعه، وفي هذا الملف نقف بضع وقفات لنعرف فضلها وبعض الأعمال الصالحة فيها.
الأضحية هى ما يذكى من الأنعام تقربا إلى الله تعالى فى أيام النحر بشروط مخصوصة، وفي هذا الملف بعض أحكامها.
قال أنس بن مالك رضي الله عنه: “”كان المسلمون إذا دخل شعبان؛ انكبُّوا على المصاحف فقرأُوها، وأخرجوا زكاة أموالهم؛ تقويةً للضعيف والمسكين على صيام رمضان””
(لطائف المعارف: ص158)
قال ابن حجر رحمه الله:
«كان المسلمون إذا دخل شهر شعبان؛ أكبُّوا على المصاحف، وأخرجوا الزكاة»
(فتح الباري لابن حجر ١٣/ ٣١٠).
ملف غني بالفوائد والأحكام المتعلقة بشهر شعبان، يوضح حال النبي ﷺ، ويتحدث عن ليلة النصف من شعبان وتحويل القبلة والإقبال على القرآن وغير ذلك
نتناول في هذا الملف تعريفًا بالكذب وأنواعه وأحكامه وأضراره، كما نذكر الآيات والأحاديث وأقوال السابقين حول الكذب ومواضع جوازه، ويتم ختام الملف بالحديث عن كذبة أبريل.
عن أبي هريرة قال: قال رسول الله ﷺ: «مَن صامَ رمضانَ إيمانًا واحتسابًا، غُفِرَ لَهُ ما تقدَّمَ من ذنبِهِ، ومَن قامَ ليلةَ القدرِ إيمانًا واحتِسابًا غُفِرَ لَهُ ما تقدَّمَ من ذنبِهِ»(صحيح البخاري 2014)
قال النووي -رحمه الله-: “من قام رمضان إيمانًا واحتسابًا معنى إيمانًا: تصديقًا بأنه حق مقتصد فضيلته، ومعنى احتسابًا أن يريد الله -تعالى-وحده لا يقصد رؤية الناس ولا غير ذلك مما يخالف الإخلاص”( شرح النووي على مسلم، 6/ 39).
كَان المفضل بِن فضالة إذَا صلَّى عَصر يوم الجُمعة، خَلا في ناحيةِ المسجد وحده، فَلا يَزال يَدعُو حتى تغرب الشمس. [أخبار القضاة].
وكان طاووس بن كيسان إذا صلى العصر يوم الجُمُعة استقبل القبلة ولم يكلم أحدًا حتى تغرب الشمس. [تاريـخ واسط]
قال رسول الله ﷺ: «أفضل الصلوات عند الله صلاة الصبح يوم الجمعة في جماعة» (السلسلة الصحيحة 4/1566)