تدرب على تقليل ساعات النوم – تزود لرمضان
دَرِّب نفسك على تقليل ساعات النوم دون إنهاك صحتك أو إلحاق ضرر ببدنك، وعَوِّض ذلك بنوم ساعة القيلولة.
دَرِّب نفسك على تقليل ساعات النوم دون إنهاك صحتك أو إلحاق ضرر ببدنك، وعَوِّض ذلك بنوم ساعة القيلولة.
ابتعد عن السهر، وجَرِّب من الآن النوم مبكرًا والاستيقاظ قبل الفجر بساعة أو أكثر تدرُّبًا على القيام ومناجاة السحر.
حاول أن تُقَلِّل من مقدار طعامك في شهر شعبان؛ لتعتاد على بعض الجوع، وحتى تتعود على ذلك في رمضان، فكثرة الطعام والشراب قد تؤدّي إلى الكسل عن العبادة والطاعة، وخاصةً في شهر رمضان.
إن كنت من مدمني النت، ابدأ بتقليل ساعات جلوسك عليه، واغتنم عمرك، واعلم أن رمضان لن ينتظرك، وأنه قد يكون آخر رمضان.
عَلّق زينة شهر رمضان مع أطفالك، وقم بوضع الأنوار والأزهار ابتهاجًا، واحرص على تهيئة جو عائلي دافئ استعدادًا لاستقبال الشهر الكريم.
عَوِّد أطفالك على العطاء والكرم خلال شهر رمضان؛ فهو شهر الجود. يمكنك وضع حصالة للتبرع فيها بالمال ومساعدة المحتاجين، أو تشجيع أطفالك على التبرع بالملابس أو الألعاب، مع شرح بسيط وسَلِس لهم عن أهمية وفوائد ما يقومون به.
ضع خطة واضحة للعبادة الخاصة بشهر رمضان من تلاوة قرآن وصدقات ونوافل الصلاة، وذِكْر الله، وإطعام الطعام، وصلة الأرحام، مع مراعاة تحرّي الكسب الحلال، وغير ذلك من أبواب الخير، وكن واقعيًّا في التخطيط للشهر، ولا تُكلّف نفسك ما لا تستطيع تنفيذه.
شهر رمضان تكثر فيه الصلوات، من تراويح وتهجد ونوافل؛ فلكي تعتاد على طول الوقوف فيها دون إرهاق أو تعب؛ خَصِّص لقيام الليل وقتًا أطول بدءًا من الآن.
عَوِّد نفسك على أداء النوافل من السنن الرواتب وأذكار الصباح والمساء من الآن؛ حتى تكون عادةً لك، وتسهل عليك في شهر الصبر.
عَوِّد نفسك على الصيام في شهر شعبان؛ حتى لا تشعر بالمشقة مع بدء الصيام في شهر رمضان.