سبحان الله العظيم وبحمده
قال رسول الله ﷺ: «من قال: سبحان الله العظيم وبحمده، غُرست له نخلة في الجنة» (صحيح الجامع الصغير وزيادته)
قال رسول الله ﷺ: «من قال: سبحان الله العظيم وبحمده، غُرست له نخلة في الجنة» (صحيح الجامع الصغير وزيادته)
قال رسول الله ﷺ: «من صلى الفجر في جماعة، ثم قعد يذكر الله حتى تطلع الشمس، ثم صلى ركعتين، كانت له كأجر حجة وعمرة تامة تامة تامة» (صحيح الجامع الصغير وزيادته)
قال رسول الله ﷺ: «من توضأ فأحسن الوضوء، ثم قال: “أشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، وأن محمدًا عبده ورسوله، اللهم اجعلني من التوابين، واجعلني من المتطهرين”، فُتِحَت له أبواب الجنة الثمانية يدخل من أيها شاء» (صحيح الجامع الصغير وزيادته)
عن سعد بن أبي وقاص رضي الله عنه قال: بينما نحن نصلي مع رسول الله ﷺ، إذ قال رجل من القوم: «الله أكبر كبيرًا، والحمد لله كثيرًا، وسبحان الله بكرة وأصيلاً»، فقال رسول الله ﷺ: «من القائل كلمة كذا وكذا؟»، فقال رجل من القوم: أنا يا رسول الله، قال: «عَجِبْتُ لها، فُتِحَتْ لها أبواب السماء». قال ابن عمر: فما تركتهن منذ سمعت رسول الله يقول ذلك. (صحيح مسلم)
قال رسول الله ﷺ: «من توضأ فقال بعد فراغه من وضوئه: “سبحانك اللهم وبحمدك، أشهد أن لا إله إلا أنت، أستغفرك وأتوب إليك”، كُتِبَ في رقٍّ، ثم جُعِلَ في طابع، فلم يُكسر إلى يوم القيامة» (صحيح الجامع الصغير وزيادته).
عن رفاعة بن رافع رضي الله عنه قال: كنا نصلي يومًا وراء النبي ﷺ، فلما رفع رأسه من الركعة قال «سمع الله لمن حمده»، قال رجل: “ربنا ولك الحمد، حمدًا كثيرًا طيبًا مباركًا فيه”، فلما انصرف قال: «من المتكلم؟» قال: أنا، قال: «رأيت بضعة وثلاثين ملكًا يبتدرونها، أيهم يكتبها أول» (صحيح البخاري)