رضيت بالله ربًّا وبالإسلام دينًا وبمحمد نبيًّا
قال رسول الله ﷺ: «من قال رضيت بالله ربًّا، وبالإسلام دينًا، وبمحمد نبيًّا، وجبت له الجنة» (صحيح الجامع الصغير وزيادته)
قال رسول الله ﷺ: «من قال رضيت بالله ربًّا، وبالإسلام دينًا، وبمحمد نبيًّا، وجبت له الجنة» (صحيح الجامع الصغير وزيادته)
قال رسول الله ﷺ: «من صلَّى عليَّ حين يُصبح عشرًا، وحين يُمسي عشرًا، أدركته شفاعتي يوم القيامة» (صحيح الجامع الصغير وزيادته)
قال رسول الله ﷺ: «ألا أدلُك على ما هو أكثر من ذكرك الله الليلَ مع النهار؟ تقول: الحمد لله عدد ما خلق، الحمد لله ملء ما خلق، الحمد لله عدد ما في السموات وما في الأرض، الحمد لله عدد ما أحصى كتابه، والحمد لله على ما أحصى كتابه، والحمد لله عدد كلِّ شيء، والحمد لله ملء كلِّ شيء، وتسبح الله مثلهنَّ، تعلمهن وعلِّمهن عقبك من بعدك» (صحيح الجامع الصغير وزيادته).
قال رسول الله ﷺ: «من دخل السوق فقال: “لا إله إلا الله وحده لا شريك له، له الملك، وله الحمد، يحيي ويميت، وهو حيٌ لا يموت بيده الخير، وهو على كل شيء قدير”، كَتب الله له ألف ألف حسنة، ومحا عنه ألف ألف سيئة، ورفع له ألف ألف درجة، وبنى له بيتًا في الجنة» (صحيح الجامع الصغير وزيادته)
قال رسول الله ﷺ: «من ضنَّ بالمال أن يُنفقه، وبالليل أن يكابده، فعليه بسبحان الله وبحمده» (صحيح الجامع الصغير وزيادته).
ضنَّ: بخل
قال رسول الله ﷺ: «ألا أدلُّك على غراس هو خيرٌ من هذا؟ تقول: سبحان الله، والحمد لله، ولا إله إلا الله، والله أكبر، يغرس لك بكل كلمة منها شجرة في الجنة» (صحيح الجامع الصغير وزيادته)
قال رسول الله ﷺ: «إنَّ الله تعالى اصطفى من الكلام أربعًا: سبحان الله، والحمد لله، ولا إله إلا الله، والله أكبر، فمن قال: سبحان الله كتبت له عشرون حسنة، وحطت عنه عشرون سيئة، ومن قال: الله أكبر مثل ذلك. ومن قال: لا إله إلا الله مثل ذلك. ومن قال: الحمد لله رب العالمين، مِن قِبَل نفسه كُتِبَتْ له ثلاثون حسنة وحطَّت عنه ثلاثون خطيئة». (صحيح الجامع الصغير وزيادته)
قال رسول الله ﷺ: «أيعجز أحدكم أن يكسب كلَّ يوم ألف حسنة؟ يسبح الله مائة تسبيحة، فيكتب الله له بها ألف حسنة، أو يحط عنه بها ألف خطيئة» (صحيح الجامع الصغير وزيادته)
قال رسول الله ﷺ: «إنَّ سبحان الله، والحمد لله، ولا إله إلا الله، والله أكبر تنفض الخطايا كما تنفض الشجرة ورقها» (صحيح الجامع الصغير وزيادته)
قال رسول الله ﷺ: “من قال: سبحان الله وبحمده، سبحانك اللهم وبحمدك، أشهد أن لا إله إلا أنت، أستغفرك وأتوب إليك، فإن قالها في مجلس ذكر، كانت كالطابع يطبع عليه، ومن قالها في مجلس لغو كانت كفارة له». (صحيح الجامع الصغير وزيادته)