التحذير من موالاة المشركين

التحذير من موالاة المشركين من يتخذون أعداء الله أولياء:
﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا لَا تَتَّخِذُوا عَدُوِّي وَعَدُوَّكُمْ أَوْلِيَاءَ تُلْقُونَ إِلَيْهِمْ بِالْمَوَدَّةِ وَقَدْ كَفَرُوا بِمَا جَاءَكُمْ مِنَ الْحَقِّ﴾ الممتحنة: 1.
﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا لَا تَتَّخِذُوا الْيَهُودَ وَالنَّصَارَى أَوْلِيَاءَ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ وَمَنْ يَتَوَلَّهُمْ مِنْكُمْ فَإِنَّهُ مِنْهُمْ إِنَّ اللَّهَ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ﴾ المائدة: 51.

تحريم الجرأة على الفتوى والقول على الله بغير علم

تحريم الجرأة على الفتوى والقول على الله بغير علم:
﴿وَلَا تَقُولُوا لِمَا تَصِفُ أَلْسِنَتُكُمُ الْكَذِبَ هَذَا حَلَالٌ وَهَذَا حَرَامٌ لِتَفْتَرُوا عَلَى اللَّهِ الْكَذِبَ إِنَّ الَّذِينَ يَفْتَرُونَ عَلَى اللَّهِ الْكَذِبَ لَا يُفْلِحُونَ﴾ النحل: 116.
﴿قُلْ إِنَّمَا حَرَّمَ رَبِّيَ الْفَوَاحِشَ مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَمَا بَطَنَ وَالْإِثْمَ وَالْبَغْيَ بِغَيْرِ الْحَقِّ وَأَنْ تُشْرِكُوا بِاللَّهِ مَا لَمْ يُنَزِّلْ بِهِ سُلْطَانًا وَأَنْ تَقُولُوا عَلَى اللَّهِ مَا لَا تَعْلَمُونَ﴾ الأعراف:33.

شدة التحذير من أكل أموال اليتامى ظلمًا

شدة التحذير من أكل أموال اليتامى ظلمًا: ﴿إِنَّ الَّذِينَ يَأْكُلُونَ أَمْوَالَ الْيَتَامَى ظُلْمًا إِنَّمَا يَأْكُلُونَ فِي بُطُونِهِمْ نَارًا وَسَيَصْلَوْنَ سَعِيرًا﴾ النساء: 10.
﴿وَيَسْأَلُونَكَ عَنِ الْيَتَامَى قُلْ إِصْلَاحٌ لَهُمْ خَيْرٌ وَإِنْ تُخَالِطُوهُمْ فَإِخْوَانُكُمْ وَاللَّهُ يَعْلَمُ الْمُفْسِدَ مِنَ الْمُصْلِحِ وَلَوْ شَاءَ اللَّهُ لَأَعْنَتَكُمْ إِنَّ اللَّهَ عَزِيزٌ حَكِيمٌ﴾ البقرة: 220.

نداء لمن يريدون إخضاع الأمور لأهوائهم

من يريدون إخضاع الأمور تبعًا لهواهم: ﴿وَلَوِ اتَّبَعَ الْحَقُّ أَهْوَاءَهُمْ لَفَسَدَتِ السَّمَوَاتُ وَالْأَرْضُ وَمَنْ فِيهِنَّ بَلْ أَتَيْنَاهُمْ بِذِكْرِهِمْ فَهُمْ عَنْ ذِكْرِهِمْ مُعْرِضُونَ﴾ المؤمنون: 71.
﴿وَإِنْ تُطِعْ أَكْثَرَ مَنْ فِي الْأَرْضِ يُضِلُّوكَ عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ إِنْ يَتَّبِعُونَ إِلَّا الظَّنَّ وَإِنْ هُمْ إِلَّا يَخْرُصُونَ﴾ الأنعام: 116.

النهي عن حرمان الأقارب من المساعدة

لا ينبغي للمسلم أن يحلف على حرمان الأقارب من المساعدة بسبب ذنب فعلوه:
﴿وَلَا يَأْتَلِ أُولُو الْفَضْلِ مِنْكُمْ وَالسَّعَةِ أَنْ يُؤْتُوا أُولِي الْقُرْبَى وَالْمَسَاكِينَ وَالْمُهَاجِرِينَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَلْيَعْفُوا وَلْيَصْفَحُوا أَلَا تُحِبُّونَ أَنْ يَغْفِرَ اللَّهُ لَكُمْ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ﴾ النور: 22.
نزلت الآية بسبب أبي بكر الصديق -رضي الله عنه- حين حلف أن لا ينفق على مسطح لما تكلم في حديث الإفك، وكان ينفق عليه لمسكنته، ولأنه قريبه، وكان ابن بنت خالته، فلما نزلت الآية رجع إلى مسطح النفقة والإحسان، وكفَّر عن يمينه.
وَلْيَعْفُوا وَلْيَصْفَحُوا فإن الجزاء من جنس العمل؛ فكما تغفر ذنب من أذنب إليك يغفر الله لك، وكما تصفح يصفح عنك.

خطورة الإيمان للمصلحة

﴿وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَعْبُدُ اللَّهَ عَلَى حَرْفٍ فَإِنْ أَصَابَهُ خَيْرٌ اطْمَأَنَّ بِهِ وَإِنْ أَصَابَتْهُ فِتْنَةٌ انْقَلَبَ عَلَى وَجْهِهِ خَسِرَ الدُّنْيَا وَالْآَخِرَةَ ذَلِكَ هُوَ الْخُسْرَانُ الْمُبِينُ﴾ الحج: 11
أي: ومن الناس من هو ضعيف الإيمان، لم يدخل الإيمان قلبه، ولم تخالطه بشاشته، بل دخل فيه: إما خوفاً، وإما عادة على وجه لا يثبت عند المحن.

تعريف الحج

س – عرّف الحج.
ج- الحج: ركنٌ من أركان الإسلام يجب على القادر المستطيع في العمر مرة واحدة وهو التعبُّد لله تعالى بقصد بيته الحرام، وأداء أركان وأعمال محددة في أشهر الحج.

تعريف الصيام

س- ما هو الصيام؟
ج- هو التعبُّد لله بالإمساك والامتناع عن المفطرات من طلوع الفجر إلى غروب الشمس، مع النية.
وهو نوعان: صيام واجب: مثل صيام شهر رمضان، وهو ركن من أركان الإسلام.
– وصيام غير واجب: مثل صوم الاثنين والخميس من كل شهر.

ما هي الصدقة المستحبة؟

س- ما هي الصدقة المستحبة؟
ج- هي الصدقات غير المفروضة، مثل التصدُّق بشيءٍ من المال أو الطعام أو الملابس أو أي شيء من الخير والنفع للفقراء والمساكين والمحتاجين.

ما هو الخشوع في الصلاة؟

س- ما هو الخشوع في الصلاة؟
ج- هو سكون الجوارح في الصلاة وحضور القلب فيها.
حيث إنَّ الصَّلاة في ديننا الحنيف هي العبادة الوحيدة التي يؤدِّيها المسلم بِجميع جوارِحه، بِروحه وبدنه، وخشوعه في الصلاة يؤدي إلى حضور القلب ورقته، وسكونه وخضوعه، وانشغاله بعبادته.

ما هي السنن الرواتب؟

س- ما السنن الرواتب؟
ج- السنن الرواتب 12 ركعة في اليوم والليلة هي:
1- ركعتان قبل الفجر.
2- أربع ركعات قبل الظهر.
3- ركعتان بعد الظهر.
4- ركعتان بعد المغرب.
5- ركعتان بعد العشاء.