لعله لا يرفع رأسه من السجدة حتى يغفر له
إذا دخلت المسجد لصلاة الجماعة ووجدت الإمام جالسًا فاجلس ولا تنتظر قيامه لركعة جديدة، وإذا وجدته ساجدًا فاسجد معه..
قال ابن قدامة رحمه الله: “”لعله لا يَرْفع رأسه من السجدة حتى يُغفر له”” (المغني ١/٣٦٤).
إذا دخلت المسجد لصلاة الجماعة ووجدت الإمام جالسًا فاجلس ولا تنتظر قيامه لركعة جديدة، وإذا وجدته ساجدًا فاسجد معه..
قال ابن قدامة رحمه الله: “”لعله لا يَرْفع رأسه من السجدة حتى يُغفر له”” (المغني ١/٣٦٤).
قال ابن قدامة:
“وتنعقد صلاة الجماعة باثنين فصاعدًا، ولا نعلم فيه خلافًا، وأمَّ النبي ﷺ حُذيفة مرة، وابن مسعود مرة، وابن عباس مرة، ولو أَمَّ الرجل زوجته أدرك فضيلة صلاة الجماعة [المغني ٢/١٣١- بتصرف يسير].
قال رسول الله ﷺ: «لَوْ تَعْلَمُونَ -أَوْ يَعْلَمُونَ- مَا فِي الصَّفِّ الْمُقَدَّمِ لَكَانَتْ قُرْعَةً». (صحيح مسلم 439).
قال رسول اللَّهِ ﷺ: “ما من ثلاثةٍ في قريةٍ ولا بَدْو لا تُقَام فيهِم الصلاةُ إلا قد استحوذَ عليهم الشيطانُ، عليكَ بالجماعةِ، فإنّما يأكلُ الذئبُ من الغنمَ القاصيةَ” (أخرجه أبو داود ٥٤٧، وصححه الألباني).
فالواجب أن يحذر العبد من أن يُعجب بنفسه، ويفضِّل أن يعيش فردًا مستقلاً بعيدًا عن إخوانه، حتى لا يكون صيدًا سهلاً للشيطان
قال ﷺ: “مَن تطهَّر في بيته، ثم مشى إلى بيتٍ من بيوت الله؛ ليقضي فريضةً من فرائض الله كانت خطوتاه، إحداهما تحط خطيئة، والأخرى ترفع درجة” (رواه مسلم 666).
قال رسول الله ﷺ: «أفضل الصلوات عند الله صلاة الصبح يوم الجمعة في جماعة» (السلسلة الصحيحة 4/1566)
قال رسول الله ﷺ: «من صلى لله أربعين يومًا في جماعة يدرك التكبيرة الأولى، كُتِبَ له براءتان؛ براءة من النار، وبراءة من النفاق» (صحيح الجامع الصغير وزيادته)
قال رسول الله ﷺ: «من صلى الفجر في جماعة، ثم قعد يذكر الله حتى تطلع الشمس، ثم صلى ركعتين، كانت له كأجر حجة وعمرة تامة تامة تامة» (صحيح الجامع الصغير وزيادته)
قال رسول الله ﷺ: «إنَّ الله وملائكته يُصَلُّون على الذين يصلون الصفوف، ومن سَدَّ فُرجَة بنَى الله له بيتًا في الجنة، ورفَعه بها درجة». (السلسلة الصحيحة 4/1892).