من تحرى الصدق في خبره، والعدل في أمره فقد لزم كلمة التقوى
قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله:
“كُلُّ مَن تَحَرّى الصِّدْقَ فِي خَبَرِهِ، والعَدْلَ فِي أمْرِهِ؛ فَقَدْ لَزِمَ كَلِمَةَ التَّقْوى. وأصْدَقُ الكَلامِ وأعْدَلُهُ قَوْلُ لا إلَهَ إلّا اللَّهُ، فَهُوَ أخَصُّ الكَلِماتِ بِأنَّها كَلِمَةُ التَّقْوى”