الجزاء من جنس العمل
قال ﷺ: (مَنْ ضَارَّ ضَارَّ اللَّهُ بِهِ، وَمَنْ شَاقَّ شَاقَّ اللَّهُ عَلَيْهِ) (رواه الترمذي 1940 وحسنه الألباني).
قال العلامة السعدي: (إنَّ مَن أزال الضرر والمشقة عن المسلم، فإن الله يجلب له الخير، ويدفع عنه الضرر والمشاق، جزاءً وفاقًا، سواءً كان متعلقًا بنفسه أو بغيره) (بهجة قلوب الأبرار ص٥٤).