[box type=”shadow” align=”” class=”” width=””]قال ابن الجوزي رَحمه الله: “”إذا تبتَ ودعوتَ، ولم ترَ للإجابة أثرًا، فتفقد أمرك، فربما كانت التوبة ما صحت، فصحِّحها، ثم ادعُ، ولا تملَّ من الدعاء، فربما كانت المصلحة في تأخير الإجابة، وربما لم تكن المصلحة في الإجابة، فأنت تُثاب، وتُجاب إلى منافعك، ومن منافعك ألا تُعطَى ما طلبت، بل تُعوّض غيره””. (صيد الخاطر ١/٣٥٢)[/box]
