قال شيخ الإسلام ابن تيمية -رحمه الله تعالى-:
الإيمان الأوسط: ص٦٠٩.
“ومَن أحبَّ أن يلحق بدرجة الأبرار، ويتشبه بالأخيار، فلينوِ في كل يوم تطلع فيه الشمس نَفْع الخلق، فيما يسَّر الله من مصالحهم على يديه، وليُطِع الله في أَخْذ ما حلَّ، وتَرْك ما حرَّم، وليتورّع عن الشبهات ما استطاع”.
