قال الشيخ محمد بن صالح العثيمين رحمه الله:
(العلم للعثيمين ١/١٨٠).
“حُسن الخلق مع الله نحو أقداره أن ترضى بما قدر الله لك، وأن تطمئن إليه. وأن تعلم أن الله سبحانه وتعالى ما قدّره لك إلا لحكمة وغاية محمودة يستحق عليها الشكر، وعلى هذا فإن حسن الخلق مع الله نحو أقداره هو أن الإنسان يرضى ويستسلم ويطمئن”
كيف يكون العبد حَسن الخُلق نحو أقدار الله عز وجل؟
