قال تعالى: (مَنْ ذَا الَّذِي يُقْرِضُ اللَّهَ قَرْضًا حَسَنًا فَيُضَاعِفَهُ لَهُ أَضْعَافًا كَثِيرَةً وَاللَّهُ يَقْبِضُ وَيَبْسُطُ وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ) البقرة: 245.
﴿قَرْضًا حَسَنًا﴾ يعني: محتسبًا طيبةً بها نفسه، وقال ابن المبارك: “من مال حلال”، وقيل: لا يَمُنّ، ولا يُؤذي.
تفسير البغوي: ١/٢٥٢.
ذكر لفظ القرض تقريبًا للأفهام؛ لأن المنفق ينتظر الثواب كما ينتظر المسلف ردّ ما أسلف.
تفسير ابن جزي: ١/١١٨.
كيف تكون الصدقة قرضًا حسنًا؟
![كيف تكون الصدقة قرضًا حسنًا؟](https://moslehoon.net/wp-content/uploads/2022/01/08360-كيف-تكون-الصدقة-قرضا-حسنا-1000x675.png)