كيف تأمن يوم الفزع الأكبر؟

[box type=”shadow” align=”” class=”” width=””]قال الله تعالى: ﴿ فَوَقَاهُمُ اللَّهُ شَرَّ ذَلِكَ الْيَوْمِ ﴾ [الإنسان: 11] “‏من خاف الله في الدنيا، وأخذ أُهبتَه من طاعة ربه، أمنه من أهوال يوم القيامة، تأمل قوله ﷻ لعباده المحسنين: ﴿ فَوَقَاهُمُ اللَّهُ شَرَّ ذَلِكَ الْيَوْمِ﴾” (الإمام القصاب)[/box]

الشرح والإيضاح

﴿فَوَقَاهُمُ اللَّهُ شَرَّ ذَلِكَ الْيَوْمِ﴾ فلا يحزنهم الفزع الأكبر، وتتلقاهم الملائكة [هذا يومكم الذي كنتم توعدون].
﴿وَلَقَّاهُمْ﴾ أي: أكرمهم وأعطاهم ﴿نَضْرَةً﴾ في وجوههم ﴿وَسُرُورًا﴾ في قلوبهم، فجمع لهم بين نعيم الظاهر والباطن
مصدر الشرح:
https://tafsir.app/saadi/76/11