قال تعالى: ﴿وَمَثَلُ الَّذِينَ يُنْفِقُونَ أَمْوَالَهُمُ ابْتِغَاءَ مَرْضَاةِ اللَّهِ وَتَثْبِيتًا مِنْ أَنْفُسِهِمْ كَمَثَلِ جَنَّةٍ بِرَبْوَةٍ أَصَابَهَا وَابِلٌ فَآَتَتْ أُكُلَهَا ضِعْفَيْنِ فَإِنْ لَمْ يُصِبْهَا وَابِلٌ فَطَلٌّ وَاللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ﴾ البقرة: 265.
تفسير البغوي: ١/٢٨٦.
أي: يُخْرِجون الزكاة طيبةً بها أنفسهم على يقين بالثواب، وتصديق بوعد الله، يعلمون أن ما أخرجوا خير لهم مما تركوا، وقيل: على يقين بإخلاف الله عليهم.
حال المؤمن عند إخراج الزكاة أو الصدقة
![حال المؤمن عند إخراج الزكاة أو الصدقة](https://moslehoon.net/wp-content/uploads/2022/01/08397-حال-المؤمن-عند-إخراج-الزكاة-أو-الصدقة-1000x675.png)