الافتقار إلى الله لُبّ العبودية

[box type=”shadow” align=”” class=”” width=””]﴿ رَبَّنَا إِنَّكَ تَعْلَمُ مَا نُخْفِي وَمَا نُعْلِنُ ﴾ [إبراهيم: 38] “”أنت أعلم بنا منا، فنسألك من تدبيرك وتربيتك لنا أن تُيَسِّر لنا من الأمور التي نعلمها والتي لا نعلمها ما هو مقتضى علمك ورحمتك”” (العلامة السعدي).[/box]

الشرح والإيضاح

(رَبَّنَا إِنَّكَ تَعْلَمُ مَا نُخْفِي وَمَا نُعْلِنُ).
أي: ربَّنا، إنَّك تعلَمُ ما نُخفي في قُلوبِنا عند مسألتِنا ودُعائِك، وفي غيرِ ذلك من أحوالِنا، وتعلَمُ ما نجهَرُ به مِن دُعائِنا، وغيرِ ذلك مِن أقوالِنا وأعمالِنا.

مصدر الشرح:
https://dorar.net/tafseer/14/10