ما هي أركان الحج؟
أركان الحج
الإحرام
طواف الإفاضة
السعي بين الصفا والمروة
الوقوف بعرفة
أركان الحج
الإحرام
طواف الإفاضة
السعي بين الصفا والمروة
الوقوف بعرفة
طواف الوداع
عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ قَالَ: (أُمِرَ النَّاسُ أَنْ يَكُونَ آخِرُ عَهْدِهِمْ بِالْبَيْتِ، إِلا أَنَّهُ خُفِّفَ عَنِ الْمَرْأَةِ الْحَائِضِ) رواه البخاري
آخر عهدهم بالبيت: آخر ما يفعلونه أن يطوفوا بالبيت طواف الوداع قبل مغادرتهم مكة إلى أوطانهم.
ما يُستحب استلامه وتقبيله ْ
(الحجر الأسود)
ما يُستحب استلامه دون تقبيل
(الركن اليماني)
لا يستحب استلامه ولا تقبيله
(الشامي والمغربي)
حرص النبي ﷺ على الإخلاص في الحج، وكان يعلِّم أصحابه الإخلاص في أداء النسك
فعن أنس بن مالك رضي الله عنه قال: حج النبي ﷺ على رحلٍ رثٍّ وقطيفةٍ [كساء] تسوي أربعةَ دراهمَ أو لا تسوى، ثمَّ قالَ: (اللَّهمَّ حجَّةٌ لا رياءَ فيها ولا سمعةَ).
رواه ابن ماجه 2890، والترمذي 327، وصححه الألباني في صحيح ابن ماجه، 3/7.
– يجب الهدي على المتمتع والقارن، ويستثنى من ذلك سكان الحرم فلا هدي عليهم.
– من لم يجد الهدي أو عجز عن قيمته يصوم ثلاثة أيام في الحج وسبعة إذا رجع إلى أهله؛ سواء صامها مجتمعة أو متفرقة.
– مكان الذبح منى، ويجوز في مكة وبقية الحرم.
– نوع الهدي من الإبل والبقر والغنم (الضأن والمعز).
– السن المجزئة في الهدي: من الضأن ما تم له ستة أشهر، ومن المعز ما تم له سنة، ومن البقر ما تم له سنتان، ومن الإبل ما تم له خمس سنين.
– تجزي الواحدة من الضأن أو المعز عن شخص واحد، والواحدة من الإبل أو البقر عن سبعة أشخاص.
– كيفية ذبح الهدي: نحر الإبل من أسفل الرقبة مما يلي الصدر، وذبح البقر والغنم بقطع الحلقوم والمريء، فإن قطع الودجين مع الحلقوم والمريء فهو أكمل.
– ومن شروط الهدي: السلامة من العيوب الآتية الموضحة: في قول النبي ﷺ: “أربع لا تجوز في الأضاحي: العوراء – البيِّن عورها، والعرجاء البين ضلعها، والمريضة البين مرضها، والهزيلة التي لا تُنْقِي”، مع السلامة من عضب القرن والأذن، وهو ذهاب أكثرهما.
قال رسول الله ﷺ: “”عمرةً في رمضان تعْدِلُ حَجَّة أو حجة معي”” رواه مسلم.
لا تنسَ أن العمرة في رمضان كحجة مع النبي عليه الصلاة والسلام.
لقوله ﷺ فيما أخرجه الشيخان: “”فإنَّ عمرةً فيه -يعني في رمضان- تعْدِلُ حَجَّة””، أو قال: “”حجة معي””.
عن بريدة بن الحصيب الأسلمي رضي الله عنه قال: بينا أنا جالسٌ عند رسولِ اللهِ ﷺ، إذ أتتْهُ امرأةٌ، فقالت: إني تصدقتُ على أمي بجاريةٍ، وإنها ماتت، قال: فقال: “”وجب أجركِ، وردَّها عليكِ الميراثُ””، قالت: يا رسولَ اللهِ، إنَّهُ كان عليها صومُ شهرٍ، أفأصومُ عنها؟ قال: “”صومي عنها””. قالت: إنها لم تحجَّ قط، أفأحجُّ عنها؟ قال “” حُجِّي عنها”” (صحيح مسلم ١١٤٩).
في هذا الملف تسليط الضوء على الآيات التيي تتحدث عن الحج في القرآن الكريم، تلك الفريضة التي تهفو لها النفوس وتشتاق لها القلوب لتطوف بالكعبة في بيت الله الحرام وليشهد الحجاج منافع لهم وذكروا اسم الله ويشكروه على نعمه.
عن بريدة بن الحصيب الأسلمي رضي الله عنه قال: بيْنا أَنا جالِسٌ عِنْدَ رَسولِ اللهِ ﷺ، إذْ أَتَتْهُ امْرَأَةٌ، فَقالَتْ:
إنِّي تَصَدَّقْتُ على أُمِّي بجارِيَةٍ، وإنَّها ماتَتْ؟ قالَ: فَقالَ: “وَجَبَ أَجْرُكِ، وَرَدَّها عَلَيْكِ المِيراثُ”.
قالَتْ: يا رَسولَ اللهِ، إنَّه كانَ عَلَيْها صَوْمُ شَهْرٍ، أَفَأَصُومُ عَنْها؟ قالَ: “صُومِي عَنْها”.
قالَتْ: إنَّها لَمْ تَحُجَّ قَطُّ، أَفَأَحُجُّ عَنْها؟ قالَ: “حُجِّي عَنْها”. (صحيح مسلم ١١٤٩).