حقيقة محبة الشيء لله تعالى
أوثق عرى الإيمان: الحب في الله، والبغض في الله.
والمحبة لله هي أن تحب هذا الشيء؛ لأن الله يحبه، سواء كان شخصًا أو عملاً، وهذا من تمام التوحيد.
[ابن عثيمين – القول المفيد ج1 ص156].
أوثق عرى الإيمان: الحب في الله، والبغض في الله.
والمحبة لله هي أن تحب هذا الشيء؛ لأن الله يحبه، سواء كان شخصًا أو عملاً، وهذا من تمام التوحيد.
[ابن عثيمين – القول المفيد ج1 ص156].
عن أنس بن مالك رضي الله عنه قال: قال رسول الله ﷺ: «ثلاثٌ من كُنُّ فيه وجدَ بهنَّ طَعْمَ الإيمان؛ مَن كان اللَّهُ ورسولُهُ أحبَّ إليه مما سواهما، ومَنْ أحبَّ عبدًا لا يُحِبُّهُ إلا لله، ومن يكْرهُ أن يعودَ في الكفر بعد أن أنقذه الله منه كما يكرَه أن يُلقى في النار». (أخرجه البخاري 16، ومسلم 43).
بينما النبيُّ ﷺ يُشرِفُ على دفن شهداء غزوة أُحُد قال: ”اِدْفِنُوا عمرو بن الجموح وعبد الله بن حرام في قبرٍ واحدٍ؛ فإنهما كانا مُتحابَّيْنِ” (أوجز المسالك الى موطأ مالك 1-16)