[box type=”shadow” align=”” class=”” width=””]قال ابن الجوزي رَحمه الله: “”إياك أن تسأل شيئًا إلا وتقرنه بسؤال الخِيَرَة، فرُبَّ مطلوب من الدنيا كان حصوله سببًا للهلاك، وإذا كنت قد أُمِرْتَ بالمشاورة في أمور الدنيا لجليسك، ليبيَّن لك في بعض الآراء ما يعجز رأيك، وترى أن ما وقع لك لا يصلح، فكيف لا تسأل الخَيْر ربَّك، وهو أعلم بالمصالح؟! والاستخارة من حُسْن المشاورة””. (صيد الخاطر ١/٣٥٢)[/box]