في عرفات نلاحظ التساوي الكامل والوجود المكتمل لحجاج بيت الله الحرام جميعًا، لا يتخلف واحد منهم، في وقت واحد ينتهي بغروب شمس يوم عرفة، المكان يجمع كل الأجناس وكل الألسنة وكل اللغات وكل المقامات وكل الأقدار والمساواة هي الطابع بينهم جميعا شعثًا غبرًا.

في عرفات نلاحظ التساوي الكامل والوجود المكتمل لحجاج بيت الله الحرام جميعًا، لا يتخلف واحد منهم، في وقت واحد ينتهي بغروب شمس يوم عرفة، المكان يجمع كل الأجناس وكل الألسنة وكل اللغات وكل المقامات وكل الأقدار والمساواة هي الطابع بينهم جميعا شعثًا غبرًا.