كان الخليل بن أحمد رحمه الله إذا أفاد إنسانًا شيئًا، لم يُرِهِ بأنه أفاده، وإن استفاد من أحد شيئًا، أراه بأنه استفاد منه.
[تهذيب سير أعلام النبلاء ٢/ ٧١٣].
قال الذهبي رحمه الله: صار طوائف في زماننا بالعكس.
كان الخليل بن أحمد رحمه الله إذا أفاد إنسانًا شيئًا، لم يُرِهِ بأنه أفاده، وإن استفاد من أحد شيئًا، أراه بأنه استفاد منه.
[تهذيب سير أعلام النبلاء ٢/ ٧١٣].
قال الذهبي رحمه الله: صار طوائف في زماننا بالعكس.