قال محمد بن كعب القرظي رحمه الله:
الزهد لوكيع: ص218.
إذا أراد الله بعبدٍ خيرًا زَهَّدَه في الدنيا، وفقَّهَه في الدِّين، وبصَّره عيوبه، ومَن أُوتيهن أُوتِيَ خيرَ الدنيا والآخرة”

قال محمد بن كعب القرظي رحمه الله:
الزهد لوكيع: ص218.
إذا أراد الله بعبدٍ خيرًا زَهَّدَه في الدنيا، وفقَّهَه في الدِّين، وبصَّره عيوبه، ومَن أُوتيهن أُوتِيَ خيرَ الدنيا والآخرة”