قال الفضيل بن عياض -رحمه الله-:
أخرجه الخطيب البغدادي في اقتضاء العلم العمل، رقم 116.
«إنما نزل القرآن لِيُعْمَل به، فاتخذ الناس قراءته عملاً. فقيل: كيف العمل به؟
قال: لِيُحِلوا حلاله، ويُحرِّمُوا حرامه، ويأتمروا بأوامره، وينتهوا عن نواهيه، ويقفوا عند عجائبه»
