“وتبليغ سُنَّته ﷺ إلى الأُمَّة أفضل من تبليغ السهام إلى نحور العدو؛ لأن ذلك التبليغ يفعله كثيرٌ من الناس، وأما تبليغ السُّنن فلا تقوم به إلا ورثة الأنبياء وخلفاؤهم في أممهم”.
جلاء الأفهام ١/٤١٥.
“وتبليغ سُنَّته ﷺ إلى الأُمَّة أفضل من تبليغ السهام إلى نحور العدو؛ لأن ذلك التبليغ يفعله كثيرٌ من الناس، وأما تبليغ السُّنن فلا تقوم به إلا ورثة الأنبياء وخلفاؤهم في أممهم”.
جلاء الأفهام ١/٤١٥.