قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله:
“ومَن تَدَبَّرَ أحْوالَ العالَمِ وجَدَ كُلَّ صَلاحٍ فِي الأرْضِ فَسَبَبُهُ تَوْحِيدُ اللَّهِ وعِبادَتُهُ وطاعَةُ رَسُولِهِ ﷺ. وكُلُّ شَرٍّ فِي العالِمِ وفِتْنَةٍ وبَلاءٍ وقَحْطٍ وتَسْلِيطِ عَدُوٍّ وغَيْرِ ذَلِكَ؛ فَسَبَبُهُ مُخالَفَةُ الرَّسُولِ ﷺ والدَّعْوَةُ إلى غَيْرِ اللَّهِ. (مجموع الفتاوى 15/25)