التفاؤل حُسْن ظنّ بالله تعالى والتشاؤم سوء ظنّ به

قال الحليمي رحمه الله:
«كانَ النَّبِيُّ ﷺ يعجبه الفأل؛ لأن التشاؤم سُوء ظنّ بالله تعالى، والتفاؤل حُسْن ظنّ به، والمؤمن مأمورٌ بحُسْن الظنّ بالله تعالى على كل حال»
فتح الباري: ١٠/ ٢١٥.
قال البغوي: «وإنما أحبَّ النبيُّ ﷺ الفأل؛ لأن فيه رجاءَ الخير والفائدة، ورجاءَ الخير أحسن بالإنسان من اليأس وقطع الرجاء عن الخير»

شرح السنة: ١٢/ ١٧٥.

تحميل التصميم