قال الحليمي رحمه الله:
شرح السنة: ١٢/ ١٧٥.
«كانَ النَّبِيُّ ﷺ يعجبه الفأل؛ لأن التشاؤم سُوء ظنّ بالله تعالى، والتفاؤل حُسْن ظنّ به، والمؤمن مأمورٌ بحُسْن الظنّ بالله تعالى على كل حال»
فتح الباري: ١٠/ ٢١٥.
قال البغوي: «وإنما أحبَّ النبيُّ ﷺ الفأل؛ لأن فيه رجاءَ الخير والفائدة، ورجاءَ الخير أحسن بالإنسان من اليأس وقطع الرجاء عن الخير»
التفاؤل حُسْن ظنّ بالله تعالى والتشاؤم سوء ظنّ به
![التفاؤل حُسْن ظنّ بالله تعالى والتشاؤم سوء ظنّ به](https://moslehoon.net/wp-content/uploads/2021/12/07399-التفاؤل-حسن-ظن-بالله-تعالى-والتشاؤم-سوء-ظن-به.png)