قال العلامة عبد الرحمن السعدي رحمه الله:
الوسائل المفيدة للحياة السعيدة: ص21.
المكروه والمصائب إذا ابتلى الله بها العبد، وأدى فيها وظيفة الصبر والرضا والتسليم، هانت وطأتها، وخفت مؤنتها، وكان تأمل العبد لأجرها وثوابها والتعبد لله بالقيام بوظيفة الصبر والرضا؛ يدع الأشياء المرة حلوة فتنسيه حلاوة أجرها مرارة صبرها.