قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله: وقد يكون الرجل من أذكياء الناس، وأحدّهم نظرًا، ويُعميه عن أظهر الأشياء، وقد يكون من أبلد الناس، وأضعفهم نظرًا، ويهديه لما اختُلِفَ فيه من الحق بإذنه، فلا حول ولا قوة إلا به.
درء تعارض العقل والنقل ٣٤/٩.
فمن اتكل على نظره واستدلاله، أو عقله ومعرفته، خُذِلَ.