ما بالُ كلامِ السَّلفِ أنفعُ من كلامِنا؟
قيل للفقيه أبو صالح النَّيْسَابُورِي (ت271 هـ) رحمه الله تعالى: ما بالُ كلامِ السَّلفِ أنفعُ من كلامِنا؟
قَالَ: “”لأَنهم تكلمُوا لعز الْإِسْلَام وَنَجَاة النُّفُوس ورضا الرَّحْمَن.
وَنحن نتكلم لعز النَّفس وَطلب الدُّنْيَا وَقبُول الْخلق”” (حلية الأولياء 10/231).