كن لله كما أمرك يكن لك كما وعدك
قال ابن الجوزي -رحمه الله:
كونُوا كَمَا أمركم الله؛ يكن لكم كَمَا وَعدكُم،
أجيبوا الله إذا دعَاكُمْ؛ يجبكم إذا دعوتموه،
أعطوا الله مَا طلبه من طَاعَته؛ يعطكم من رَحمته مَا طلبتموه.
(التذكرة في الوعظ: 1/19).
قال ابن الجوزي -رحمه الله:
كونُوا كَمَا أمركم الله؛ يكن لكم كَمَا وَعدكُم،
أجيبوا الله إذا دعَاكُمْ؛ يجبكم إذا دعوتموه،
أعطوا الله مَا طلبه من طَاعَته؛ يعطكم من رَحمته مَا طلبتموه.
(التذكرة في الوعظ: 1/19).
عن عائشة أم المؤمنين رضي الله عنها قالت: قال رسول الله ﷺ: مَن أَحَبَّ لِقاءَ اللهِ، أَحَبَّ اللَّهُ لِقاءَهُ، وَمَن كَرِهَ لِقاءَ اللهِ، كَرِهَ اللَّهُ لِقاءَهُ فَقُلتُ: يا نَبِيَّ اللهِ أَكَراهيةُ المَوْتِ؟ فَكُلُّنا نَكْرَهُ المَوْتَ، فَقالَ: ليسَ كَذَلِكِ، وَلَكِنَّ المُؤْمِنَ إِذا بُشِّرَ برَحْمَةِ اللهِ وَرِضْوانِهِ وَجَنَّتِهِ، أَحَبَّ لِقاءَ اللهِ، فأحَبَّ اللَّهُ لِقاءَهُ، وإنَّ الكافِرَ إِذا بُشِّرَ بعَذابِ اللهِ وَسَخَطِهِ، كَرِهَ لِقاءَ اللهِ، وَكَرِهَ اللَّهُ لِقاءَهُ. (صحيح مسلم ٢٦٨٤).
“”يُعطيك وأنت عاصٍ أفيحرمك وأنت مُقبلٌ عليه؟!””