الحسد قد يدعو إلى الغيبة فيجمع أمرين قبيحين
قال الإمام ابن تيمية -رحمه الله-:
“”ومنهم من يحمله الحسد على الغيبة؛ فيجمع بين أمرين قبيحين: الغيبة والحسد”” (مجموع الفتاوى ٢٨/٢٣٧).
قال الإمام ابن تيمية -رحمه الله-:
“”ومنهم من يحمله الحسد على الغيبة؛ فيجمع بين أمرين قبيحين: الغيبة والحسد”” (مجموع الفتاوى ٢٨/٢٣٧).
قال ابن حبان:
“”الحسد من أخلاق اللئام،
وتركه من أفعال الكرام،
ولكل حريق مطفئ،
ونار الحسد لا تُطْفَأ””
[روضة العقلاء]
“”ليس الحاسد هو الذي يَطمع أن يساويك بأنْ يَرْقى إليك، بل هو الذي يريد أن تساويه بأن تنزل إليه”” (عباس محمود العقاد، رحمه الله).
قال رسول الله ﷺ: ” دبَّ إليكم داءُ الأممِ قبلكم: الحسَدُ والبغضاءُ، والبغضاءُ هي الحالِقةُ: أما إنِّي لا أقولُ تحلِقُ الشَّعرَ، ولكن تحلِقُ الدِّينَ ” (أخرجه الترمذي 2590 وصححه الألباني).