أهمية الإحسان إلى الجيران وعدم إيذائهم
عن أبي هريرة قال: قِيلَ لِلنَّبِيِّ ﷺ: إِنَّ فُلَانَةَ تَقُومُ اللَّيْلَ وَتَصُومُ النَّهَارَ، وَتَفْعَلُ، وَتَصَدَّقُ، وَتُؤْذِي جِيرَانَهَا بِلِسَانِهَا، فَقَالَ رَسُولُ اللهِ ﷺ: “” لَا خَيْرَ فِيهَا هِيَ مِنْ أَهْلِ النَّارِ “” قِيلَ: وَفُلَانَةُ تُصَلِّي الْمَكْتُوبَةَ، وَتَصَدَّقُ بِالْأَثْوَارِ وَلَا تُؤْذِي أَحَدًا، فَقَالَ رَسُولُ اللهِ ﷺ: “” هِيَ مِنْ أَهْلِ الْجَنَّةِ “” (أخرجه البخاري في “”الأدب المفرد””١١٩ وصححه الألباني).