شيئان تصيب بهما خير الدنيا والآخرة
قال أبو حازم سلمة بن دينار رحمه الله:
شيئان، إذا عملت بهما: أصبتَ بهما خير الدنيا والآخرة.
قيل: وما هما؟
قال: تَحمل ما تكره إذا أحبّه الله
وتكره ما تُحِبّ إذا كرهه الله عز وجل.
(حلية الأولياء 3/ 241).
قال أبو حازم سلمة بن دينار رحمه الله:
شيئان، إذا عملت بهما: أصبتَ بهما خير الدنيا والآخرة.
قيل: وما هما؟
قال: تَحمل ما تكره إذا أحبّه الله
وتكره ما تُحِبّ إذا كرهه الله عز وجل.
(حلية الأولياء 3/ 241).
قال الله تعالى: {وَمَا أُوتِيتُم مِّن شَيْءٍ فَمَتَاعُ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَزِينَتُهَا وَمَا عِندَ اللَّهِ خَيْرٌ وَأَبْقَى أَفَلَا تَعْقِلُونَ} [القصص: 60]؛ فالعاقل من يؤثر الباقي على الفاني.