أنعم الناس مسلم ومسلمة رضيا ببعضهما
قال زياد بن أبي سفيان رحمه الله: أنعم الناس عيشة: رجل مسلم، له زوجة مسلمة، لهما كفاف من العيش، قد رضيتْ به ورَضِيَ بها.
قال زياد بن أبي سفيان رحمه الله: أنعم الناس عيشة: رجل مسلم، له زوجة مسلمة، لهما كفاف من العيش، قد رضيتْ به ورَضِيَ بها.
قال ابن عبد البر -رحمه الله-:
“من قلَّ خيره على أهله، فلا ترجُ خيره”.
– إشراك الطفل في إبداء الرأي وحلّ المشكلات.
– تدريب الطفل على حُسْن التصرُّف في المواقف.
– قلل من الوعظ والإرشاد وقدِّم مواقف عملية بديلة.
– تنمية الاحترام والتقدير تجاه الكبار والمربين. – اصطحبه أحيانًا معك عند البيع والشراء والتعامل مع الآخرين؛ ليتعلم منك.
– استخدام الوسطية في التربية، فلا شدة وقسوة مؤذية، ولا تدليل مُفْسِد.
– لا للتطرف في السيطرة على الطفل بحيث لا تكون له شخصيَّة.
– التسيب مع الطفل وتركه بلا توجيه أمرٌ خطيرٌ وعواقبه وخيمة.
– تجنّب المبالغة في استخدام المكافآت الماديَّة أو القسوة في المنع.
– لا تغفل عن الدعاء لأبنائك.
– لا تيأس من صلاح أبنائك واستقامتهم.
– لا تجعل العقاب أول خطوة تلجأ إليها.
– إيضاح أسباب التوجيهات والنصائح والتذكير بها.
– تأصيل المعايير الأخلاقية والقِيَم التربوية في نفوسهم.
– وَضْع توجيهات وقواعد واضحة يلتزم بها الجميع.
– وَضِّح لأبنائك الأدوار المطلوبة منهم في إدارة المنزل ومساعدة الأسرة.
– اسمح لأبنائك بتحمُّل مسؤولية بعض الأمور التي تلائم وتناسب أعمارهم.
– كلِّفهم بما يناسبهم، ولا تطالبهم بما يفوق قدراتهم أو ما يعجزون عنه.
– استمع لما يدور في أذهان أطفالك، وافتح معهم مجالات الحوار.
– استخدم الفكاهة وروح المرح مع أبنائك، ولا تكن دائم العبوس، فيَمَلُّون منك.
– العب مع أطفالك، واتركهم يغلبونك في بعض الألعاب.
– افرح بهم في طفولتهم قبل كبرهم وانشغالاتهم.
– نوِّع في أساليب التعامل مع أبنائك، فلكل طفل مفتاح ومدخل.
– ضع قواعد محدَّدة لإدارة المنزل أداء الصلوات، تنظيم الغرفة، ترتيب الأشياء، آداب الطعام، النوم والاستيقاظ….
– حدِّد مكافآت تشجيعية وعقوبات تحذيرية، وارفض قبول الأعذار عند تطبيق القواعد المحدَّدة.
– وافق أحيانًا على بعض المخالفات البسيطة، وخاصةً تلك التي لا تستطيع أن تُوقفها أو تمنعها.
– احرص على التواصل والتقارب الجسدي مع أطفالك.
– استخدم التربيت على الكتف، أو المصافحة عند التواصل مع الأبناء.
– الأطفال بحاجة إلى الاحتضان والتقبيل؛ فهذا يغرس فيهم الحبّ ويُشْعِرهم بالقبول.
– ربما لا تُوَفَّق مع أبنائك في كلّ المواقف التربويَّة.
– قد تحتاج لمراجعة طريقتك، أو استشارة متخصّص في التربية أحيانًا.
– تقويم سلوك الأبناء رحلة طويلة وممتدة، فاصبر عليها ولا تتعجَّل قطف الثمرة.
– ابدأ كل يوم بداية جديدة مستعينًا بالله تعالى وراجيًا توفيقه، ولا تغفل عن سلاح الدعاء لأبنائك.