حقيقة الشرك الأصغر وحكمه

[box type=”shadow” align=”” class=”” width=””]الشرك الأصغر لا يَخْرُج به العبدُ من الإسلام، ويستحق به الوعيد والعذاب دون الخلود في النار، وهو مُحبِط للعمل الذي اقترن به، وصاحبه تحت المشيئة؛ إن شاء الله عذَّبه، وإن شاء عفا عنه. والشرك الأصغر هو ما جاء في النصوص الشرعية أنه شرك، ولم يصل إلى حد الشرك الأكبر؛ ولكنه يعتبر من الوسائل الموصلة إلى الشرك الأكبر. ومن ذلك: 1- الحلف بغير الله تعالى. 2- يسير الرياء في العبادة. 3- قول الرجل: “”ما شاء الله وشئت”” أو: “”هذا من الله ومنك”” أو: “”أنا بالله وبك””، أو: “”توكلت على الله وعليك””، أو: “”لولا أنت لم يكن كذا وكذا””، وغير ذلك من الألفاظ.[/box]