أعظم القرآن شفاء
“القرآن كله شفاء، والفاتحة أعظم سورة فيه، فلها من خصوصية الشفاء ما ليس لغيرها، ولم يَزل العارفون يتداوون بها من أسقامهم، ويجدون تأثيرها في البُرْء والشفاء عاجلاً” (الإمام الحافظ ابن رجب: تفسير الفاتحة ص: ٥٣).
“القرآن كله شفاء، والفاتحة أعظم سورة فيه، فلها من خصوصية الشفاء ما ليس لغيرها، ولم يَزل العارفون يتداوون بها من أسقامهم، ويجدون تأثيرها في البُرْء والشفاء عاجلاً” (الإمام الحافظ ابن رجب: تفسير الفاتحة ص: ٥٣).
عن عائشة رضي الله عنها قالت: ” كَانَ النبي ﷺ إِذَا أَخَذَ مَضْجَعَهُ نَفَثَ فِي يَدَيْهِ وَقَرَأَ بِالْمُعَوِّذَاتِ وَمَسَحَ بِهِمَا جَسَدَهُ”(صحيح البخاري 5960).
قال رسول الله ﷺ: «إذا أخذتَ مضجعك من الليل، فاقرأ: {قُلْ يَا أَيُّهَا الْكَافِرُونَ}، ثم نم على خاتمتها؛ فإنها براءة من الشرك» (صحيح الجامع الصغير وزيادته).
قال رسول الله ﷺ: «من قرأ آية الكرسي دُبُر كل صلاة مكتوبة، لم يَمنعه من دخول الجنة إلا أن يموت» (صحيح الجامع الصغير وزيادته)
قال رسول الله ﷺ: «مَن حفظ عشر آيات من أول سورة الكهف عُصِمَ من فتنة الدجال»(صحيح الجامع الصغير وزيادته)
قال رسول الله ﷺ: «من قرأ سورة الكهف في الجمعة، أضاء له من النور ما بين الجمعتين» (صحيح الجامع الصغير وزيادته)
قال رسول الله ﷺ: «من قرأ: {قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ} حتى يختمها عشر مرات بنى الله له قصرًا في الجنة»؛ فقال عمر رضي الله عنه: إذن نستكثر قصورًا يا رسول الله، فقال: «الله أكثر وأطيب» (السلسلة الصحيحة 1/589).