فضح الموت الدنيا فما حال المؤمن فيها؟
قال الحسن البصري رَحمه الله:
«فَضَحَ المَوْتُ الدُّنْيا؛ فَلَمْ يَتْرُكْ فِيها لِذِي لُبٍّ فَرَحَا».
وقال “”المؤمن في الدُّنْيا كالغريب، لا يجزع من ذُلها، ولا يُنافس في عزّها، له شأن وللناس شأن”” (مجموع رسائل ابن رجب ١/٣٢٧).