حرص الإسلام على العلاقة الطيبة بين الزوجين حتى بعد الطلاق

قال الله تعالى: {وَأْتَمِرُوا بَيْنَكُمْ بِمَعْرُوفٍ} [الطلاق:6]
“”فيه: وجوب التناصح بين الزوجين حتى بعد الطلاق
– وأن يكون بينهما العدل لا الشُّحّ والأثَرة والطمع؛
– وفي هذا تطهير لقلوب الزوجين من الانتصار للنفس والانتقام من الآخر لما سلف من سوء عشرة””.
(مختارات تفسيرية: ٤/٢١٦٤)