من يسَّر على معسر يسَّر الله عليه في الدنيا والآخرة
عَنْ حُذَيْفَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ، قَالَ: سَمِعْتُ النَّبِيَّ ﷺ يَقُولُ: “” مَاتَ رَجُلٌ فَقِيلَ لَهُ، قَالَ: كُنْتُ أُبَايِعُ النَّاسَ، فَأَتَجَوَّزُ عَنِ الْمُوسِرِ، وَأُخَفِّفُ عَنِ الْمُعْسِرِ. فَغُفِرَ لَهُ “” (صحيح البخاري: 2261).
(فقيل له): ماذا كنت تعمل من الخير في حياتك.
(أبايع) أبيعهم وأشتري منهم.
فَأَتَجَوَّزُ: أنه يتساهل ويتسامح في البيع والاقتضاء.