لا تؤدِّب طفلك وأنت غاضبٌ أو متوتر
– لا تؤدِّب طفلك أبدًا وأنت غاضبٌ أو متوتر.
– لا تُفرِّغ شحنات ضغوطك المختلفة في عقاب أبنائك.
– التأديب الغاضب غالبًا ما يعقبه ندمٌ وردود أفعال غير صحيحة.
– تَدَخَّلْ فقط وأنت هادئ، وكنْ رفيقًا في أمورك كلها.
– لا تؤدِّب طفلك أبدًا وأنت غاضبٌ أو متوتر.
– لا تُفرِّغ شحنات ضغوطك المختلفة في عقاب أبنائك.
– التأديب الغاضب غالبًا ما يعقبه ندمٌ وردود أفعال غير صحيحة.
– تَدَخَّلْ فقط وأنت هادئ، وكنْ رفيقًا في أمورك كلها.
– لا تُؤدِّب طفلك أمام الآخرين حتى لو كانوا إخوته.
– إعلان عيوب الطفل له آثار سلبية كبيرة على شخصيته وثقته بنفسه.
– لا تلجأ إلى العقاب البدني إلا عند الضرورة الشديدة، بعد استنفاد طرق التقويم الأخرى.
– عند العقاب البدنيّ إيَّاك أن تعاقب وأنت غاضب؛ فقد تُتْلِف وأنت تريد الإصلاح.
– ضع قواعد وإرشادات تنظّم السلوك داخل المنزل، واحرص على تنفيذها.
– التزامك الشخصيّ بهذه القواعد يساعد على التزام الأطفال بها.
– يمكنك تعديل الكثير من مشكلات السلوك المنزلية بالتدخل الهادئ والحوار البنَّاء.
– الطفل قد ينسى وينشغل، عليك بالملاحظات التذكيريَّة لتعديل سلوكياته.
– لا تكن مجرد آلة لإصدار الأوامر فقط.
– احرص على استعمال لغة الإقناع والحوار مع الطفل.
– لا تتوقع من الطفل الاستجابة الفعلية والطاعة المطلقة دائمًا.
– استجابة الطفل السلوكيَّة تحتاج لوقتٍ ومتابعة وصبر عليه، حتى يعتاد السلوك الصحيح.
– كن حازمًا دون عنف، ولطيفًا من غير تساهل.
– لا تُكْثِر الصراخ والصوت العالي في التعامل مع الطفل.
– لا تسخر من طفلك؛ فالسخرية والاستهزاء من الأساليب المدمِّرة لشخصيته.
قال الأديب مصطفى صادق الرافعي رحمه الله:
لا يجمع الطفل على نفسه همَّيْنِ في وقتٍ معًا؛ بل يَحْصُر نفسه في الهَمّ الواحد ليخرج منه أقوى وأسرع ما استطاع، ولكن أين مَن يقدر على هذا إلا الطفلُ في همومه الصغيرة؟
قال الأديب مصطفى صادق الرافعي رحمه الله: –
أشدُّ ما في الكسل أنه يجعل العمل الواحد وكأنه أعمال كثيرة.
– الرذيلة الصريحة رذيلة واحدة، ولكن الفضيلة الكاذبة رذيلتان.
– رؤية الكبار شُجعانًا هي وحدها التي تُخرج الصغار شُجعانًا. ولا طريقة غيرُ هذه في تربية شجاعة الأمة.
قال الإمام البخاري -رحمه الله-: “كنت أختلف إلى الفقهاء بمروٍ وأنا صبيّ، فإذا جئتُ أستحيي أن أُسلّم عليهم، فقال لي مؤدِّبٌ من أهلها: كم كتبتَ اليوم؟ فقلت: اثنين، وأردتُ بذلك حديثين؛ فضحك مَن حضَر المجلس، فقال شيخٌ منهم: لا تضحكوا، فلعلّه يضحك منكم يومًا”
قال الشيخ عبد الرحمن بن سعدي رحمه الله: “ومن الأسباب الموجبة للسرور وزوال الهمّ والغمّ: السعي في إزالة الأسباب الجالبة للهموم، وفي تحصيل الأسباب الجالبة للسرور، وذلك بنسيان ما مضى عليه من المكاره التي لا يمكنه ردّها، ومعرفته أن اشتغال فكره فيها من باب العبث والمحال، وأن ذلك حمق وجنون، فيجاهد قلبه عن التفكر فيها، وكذلك يجاهد قلبه عن قلقه لما يستقبله مما يتوهمه من فقر أو خوف أو غيرهما من المكاره التي يتخيلها في مستقبل حياته”
الغضب على الطفل أثناء المذاكرة يؤخّر فهمه، ويُصيبه بالتوتر، فيظهر أقل من مستواه الطبيعي.
نصيحة:
إذا بدأتَ بالغضب من مستوى تحصيله الدراسي فتوقف قليلا عن المذاكرة معه؛ حتى تهدأ
فأنت تعمل لأجله لا ضدّه.
مع بداية عام جديد نجد سؤالا يطرح نفسه؛ ماذا سنفعل خلال عام قادم؟! فدعونا نبدأ معًا صفحاتٍ بيضاء نقيَّة صافية، ونضع خطة الإنجاز للعام الجديد في جوانب متعددة من حياتنا لعلنا ندرك ما قد فاتنا في أعوام سابقة.
إذا وفّرت لأبنائك كل ما يطلبون ويتمنون…
فأنت تُضْعِف فيهم الطموح والصبر والمحاولة.
لكن
علِّمه الاعتماد على نفسه، ثم ساعده بعد ذلك.