دخول الصائمين الجنة من باب الريان
عَنْ سَهْلٍ بن سعد رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ عَنْ النَّبِيِّ ﷺ قَالَ: “”إِنَّ فِي الْجَنَّةِ بَابًا يُقَالُ لَهُ الرَّيَّانُ يَدْخُلُ مِنْهُ الصَّائِمُونَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ لَا يَدْخُلُ مِنْهُ أَحَدٌ غَيْرُهُمْ. يُقَالُ: أَيْنَ الصَّائِمُونَ؟ فَيَقُومُونَ، لَا يَدْخُلُ مِنْهُ أَحَدٌ غَيْرُهُمْ، فَإِذَا دَخَلُوا أُغْلِقَ، فَلَمْ يَدْخُلْ مِنْهُ أَحَدٌ””. (البخاري 1896، ومسلم 1152).
قال ابن رجب الحنبلي: “”ريح الصيام أطيب من ريح المسك، تستنشقه قلوب المؤمنين، وإن خفي، وكلما طالت عليه المدة ازدادت قوةُ ريحِه””. (لطائف المعارف لابن رجب صـ253).