واللهُ خيرٌ وأبْقَى

قال ابن حزم -رحمه الله-:
«كل أمل ظفرت به فعقباه حزنٌ، إمَّا بذهابه عنك، وإمَّا بذهابك عنه، ولا بُدَّ من أحد هذين الشيئين؛ إلا العمل لله -عز وجل-، فعقباه على كل حال سرور في عاجل وآجل». الأخلاق والسير: ص٢٢

تحميل التصميم