أوامر الله كلها يسر وتخفيف ورفع للحرج حظرا كانت أو إباحة

[box type=”shadow” align=”” class=”” width=””]قال ابن حزم رحمه الله: «كل أمر مِن الله تعالى لنا فهو يُسْر، وهو رَفْع الحرج، وهو التخفيف. ولا يُسْر ولا تخفيف ولا رفع حرج أعظم من شيء أدَّى إلى الجنة، ونَجَّى من جهنم، وسواءً كان حظرًا أو إباحةً» (الإحكام في أصول الأحكام ٢/ ٤١).[/box]